معاً في باريس December

انا ستازيا هي قصه حقيقه حدثت منذ زمن طويل و نعمل عليها فلم و كارتون .قصه الفلم :تبدأ قصه الفلم في سنة 1916 قصر عائلة رومانوف في حفله دعى إليها الكثيرون حلفه الميلاد300 لأسره رومانوف و كان وقتها عمر انا ستازيا 8 سنوات و كانت هي أجمل الموجودين في الحفله ، و كانت جدتها ستذهب لباريس ولكي لا تحزن حفيدتها انا ستازيا أعطتها قلاده مكتوب فيها (معاً في باريس) ففرحت انا ستازيا و ضمت جدتها و اعطتها علبه فيها موسيقه للأغنية التي يغنوها دائماً وهي : (طفلتي لا تقلقي وانا لن أتذمر كوني معي دوماً معي موعداً في شهر ديسيمبر) ولم تكتمل هذه الفرحه لان هناك شخص شرير قد دخل القصر قد كرس روحه ووهبها لسحر و هو يريد القضاء على أسرة رومانوف فرداً فرداً لكرهه الشديد لهم فينشر سحره و لعنته المشئومه في القصر وتقوم انا ستازيا و جدتها بالهرب و قد نست انا ستازيا العلبه الموسيقيه في الغرفه فذهبت بسرعه لأخذها ولحقت بها جدتها و كان هناك خادم في القصر يدى دميتري وجههم لباب سري ليخرجن منه فتنزلق علبه الموسيقه من يد أنا ستازيا فخرجو وركبت جدة أنا ستازيا القطار و كانت ممسكه بيد انا ستازيا لتركبها معها و كان القطار يتحرك ولا متسطع انا ستازيا بأن تمسك جدتها جيداً فنزلقت يداهما عن بعض وسقطت انا ستازيا على الارض وينضرب رأسها على الأرض و تصرخ ماري جدة أنا ستازيا من الرعب .بعد عشر سنوات وقد تغيرت روسيا ولكن لا يزال يملأها الحزن ولكن سكانها كانو يتنبأون بأن الحال صيصبح أحسن وذالك ان الاميرة أنا ستازيا قد تكون ما زالت على قيد الحياه.وقعد عاشت انا ستازيا في ميتم و كان ينادونها انيا وقد عشات هناك و قد تركت الملجأ بعد ذالك و قد وجدت لها مديره الملجأ عملاً ولكن انا ستازيا تريد ان تعرف اهلها فتقرر ان تبحث عنها وبينما كانت تمشي في الطريق جلست تفكر تذهب و تعمل في محل السمك الذي لقته لها مديره الملجأ ام تذهب لباريس فيظهر جرو ويأشر لها للاسف ان هناك الطريق الذي سيقودها لمعرفه عائلتها وكانت هناك مشكله عندما وصلت فأنها تحتاج لتذكره لتذهب لباريس فصادفت امرآة عجوز و اخبرتها بأن دمتري سيساعدها على الحصول على تذكره وسألتها اين ستجد دمتري هذا وقالت لها في القصر القديم فذهبت أنا ستازيا إلى هناك وكانت تأتي احلام في ذهنها وتحس ان بعض الأشياء مألوفه لها لكنها لا تتذكر اين رأتهم فيكسر دمتري أفكارها و احلام يقطتها و كان متحمساً جداً وهو كان يعتبر خداع كبير و هي كانت تحاول الخروج وقالت انها فقط تود الذهاب لباريس لان اهلها قد يكونو هناك وانها لاتتذكر شي ولا تحمل معها سوا هذه القلاده وقد تحمس دممتري للموضوع اكثر وجلس يقنعها قد تكون هي الدوقه انا ستازيا لانها في نفس عمرها وانه يود أن يوحد انا ستازيا و جدتها تتقبل أنيا و تقول (اذاً انا لا اتذكر من انا ثم من يقول إني لست دوقه صح؟ والامبراطوره مارى ستعرف بالتاكيد مباشره)وكان الجميع في الشارع يعرفون انا ستازيا حيه و راسبوتين شبه ميت و عندما علم راسبوتين ان انا ستازيا ما زالت حيه يقوم مراقبتها بوعاء الذخائر المقدسه ويفكر في طريقه لتخلص منها نهائياً على متن القطار يلاحظ فلادمير جاذبيه خفيه تدور بين رفيقه ديميتري وأنيا لكن كلاهما لم ذلك ولكن بعد ذلك علموا بخطة راسبتون الخطيره فقام راسبتون بارسال توابعه لمهاجمة القطار وتحطيم المسار ولكن بفعل التفكير السريع قفزوا من القطار فبل ان يهبط المحرك وعربة الامتعه الى قاع الوادي وبعد ذالك سارو على اقدامهم لحين وصلوهم لميناء في المانيا وبينما هم لهناك جلسو يدربون انا ستازيا لتكون اميره و قد انتهو من التدريب عندما ركبو الباخره متجهين لباريس ، بعد الوصل الى باريس يشتري ديميتري لباس لأنيا لاستبدال لباسها الخشن لترتدي لبس يلق بعائلتها المرموقه وتعليمها العدات التى تليق بعائلتها المرموقه . وعندما يعرف راسبوتين بلأمر يدخل لأنيا في حلم وهي تتحرك وهي نائمه ففي الحلمه تكون مع راسبوتين ولكن بفضل الكلب بوكا استيقظ دميتري وأنقذ انا ستازيا والذي اوشك راسبوتين اوقاعها في الماء و جلست أنيا بالبكاء و الخوف عندما تذكرت لعنه رومانوف الذي ظهر في الحلم ولكن بفضل دميتري تمكنت من النجاة .وبعد عدة أيام يصلونإلى باريس و تجهو لمنزل صوفي أبنة عم ماري جدة انا ستازيا و صوفي هي التي تقوم بفحص الفتيات اللواتى يدعون بأنهم هن أناستازيا و ان ماري فقدت الامل بلقاء حفيدتها لان كل شخص يحاول خداعها.تبتهج صوفي لانها عادت ورات فلادمير مره اخرى فأخذت صوفي تسأل انيا وهي تجيبها بنجاح باهر ثم يأتي الوقت النهائي السؤال الحاسم (كيف هربت أثناء حصار القصر) ديميترى شعر بالياس لانه لا هو ولا فلاد طرح هذا السؤال على اناستازيا وهو إعتقدبأنّهم فقدوا فرصتهم في نيل الجائزة ، اجابة انيا انه كان هناك ولد كان يعمل في القصر أخرجهم من الجدار من باب سري ، فلما سمعها ديميتري عرف انها حقاً انا ستازيا لانه هو كان ذالك الولد الذي أخرجهم ، و تعتقد صوفي بأنا انيا هي الدوقه فرتبت أجتماع مفاجئ مع ماري . وفي ذاك المساء ذهبت انيا لتسوق لشتري لها بعض الألبسه في باريس وفي بدايه نزهتهم في باريس اهدت صوفي انيا وردتين و ينظر دميتري لأنيا بنظره حزن لانه عرف انها انا ستازيا هي الدوقه الملكيه ولن تقبل بأن تتزوج رجلً فقير مثله وعندما كان دميتري و فلادمير جالسين جمب القصر في انتظار انا ستازيا قال دمتري لفلادمير بأن انيا هي انا ستازيا الحقيقه وهكذا فقال له أذاً نحن وجدنا الدوقه المفقوده اذاً انت ستخرج من حياتها إلى الأبد فشعر دميتري بالحزن الشديد لان المال لم يعد يهمه. على السلم الذي يؤدى إلى المسرح ينظر دميتري لأنيا الجميله بشكل مذهل و ركب دميتري على الدرج لأنيا ليرافقها ولكي يطمأن بأن كل شيء سيكون على ما يرام وينظر إلى عينيها الزرقاوتين الجميلتين يعرف بان كل شى لن يكون رفيع له . وان أنيا سوف تخرج من حياته الى الابد ولانه لا يلائم لدوقه مثلها.وفي الاستراحه يذهب ديمتري إلى صندوق ماري لأعلان انه وجد اناستازيا لسوء الحظ ماري سمعت بأنه كان يعمل التجارب لإيجات شبيهت اناستازيا و غضبت ماري و رمت الصندوق الذي كان بحوزتها وسمعت أنيا كل ما دار بينهما واعتقدت ان ديميتري يريد مساعدتها من اجل الحصول عل المال وكان دميتري يريد أخبارها بأنها حقاً هي الدوقه لكنها لم تسمع له و خرجت من دار الأوبيرا باكيه. وبعد هذه الحضه اصبح المال لا يعني شيء لدميتري وهو يريد الساعده لأناستازيا و يريد توحيدها مع جدتها فيقوم بخداع السائق و يخبرها كيف عرفه انها اناستازيا و أعطاها الصندوق الموسيقى و قال لها بأنها اسقطته و اخذها لأنيا التي كانت حزينه تجمع اغراضها دقت ماري الباب وكانت تظن انه دميتري ولكنها كانت ماري و كانت ماري تشعر بالخوف فقالت لها انا ستازيا (انا لا خداعك انا فقط اريد ان اعرف هل اعود الى عائلتى او عائلتك؟ ) ، تشم انيا من يد ماري وفجاه ذاكرتها ترجع إليها عندما سكبت قنينة رائحة النعناع العطر على السجاده ففاحه رائحة النعناع الى الابد تلاحظ ماري (معاً في باريس) فى القلاده وتسحب صندوق الموسيقى وتتذكر أنيا كيف تعمل وماري مبتهجه انها ستعود وتتوحد العائله من جديد.بعد فتره من الحادثه قامت العائله بأقامة حفل تتويج يقام على شرف أنيا الأميره المفقوده فى الطابق الأسفل ووضعت صوفي والجاريه اللمسات الأخيره على الرداء الجميل الذى سترتديه اناستازيا اما في الطابق العلوي دعت ماري ديميتري إلى مكتبها لأعطائه مال الجائزه فيرفض ديميتري المال لانه الان لم يعد يهمه المال لانه الان يحب أناستازيا فتتسأل ماري لماذا تغير رأيه ثم غادر وهو حزين وقد رأته ماري وهو يخرج و عينيه مليئة بالحزن فعرفت بأنه احب حفيذتها وهو في طريق الخروج رأته اناستازيا و سألته اذا أخذ الجائزه أم لا فقال انه أخذها كلها وغادر و همست له مع السلامه و الحزن في عينيها ثم ودع فلادمير و الكلب بوكا وذهب لمحطه القطار ليعود إلى روسيا وأخبرت ماري حفيدتها بأن ديميتري لم يأخذ المال و انها سواء أختارت حياة الجواهر المتألقه والعناوين الرفيعه او ذهبت مع ديميتري و اختفت ماري خلال الستاره وتركت ماري أنا ستازيا تفكر فى هذا القرار و ان عليها ان تختار احد الشيئين وعند دخولها صالة الرقص سمعت خطوات من بعيد وبعدها عرفت قرارها فجاه بوكا ينبح ويقع فى الحديقه فتهرع أناستازيا لإيجاده وفي هذا الأثناء كان دميتري في محطه القطار قرب وقت قطعه لتذكره فاخرج الورده التي وضعهتا له انا ستازيا عند وصولهم باريس فقرر عدم العوده وذهب للحديقه ليرا انا ستازيا وفي الحديقه يظر راسبوتين ليكمل العنه فجاه تتذكر اناستازيا كيف قتل عائلتها وتصيح قائلة (راسبوتين ) فيضحك ويقول له لها (نعم راسبوتين ههههه ) بتصرخ في وجهه بانها ليست خائفه منه ويشير راسبوتين لوعاء الدخائر ويخرجو اتباعه ليدفعو انا ستازيا لخارج الجسر لتسقط في النهر المتجمد ولكن يأتي دميتري لينقذ انا ستازيا وتسطيع انا ستازيا ان تسحب نفسها للاعلى وبعد ذالك يسطيع بوكا اخذ الواعاء ويرميه بجانب انا ستازيا فضع رجلها عليها فيصرخ راسبوتين لا فتضغط على الوعاء اكذ و هي تقول ( هذي من أجل أسرتي و هذه من أجل دميتري و هذي من أجلك ذكر القاء الاخير ) فيتحطم الوعاء وهكذا يموت راسبوتين وبعد ذالك تجلس انا ستازيا و تجهش بالبكاء لأنها ضنت ان دميتري قد مات ولكنه يستيقض فتفرح و كانت تريد ان تخبره بكل الكلام الذي في قلبها لكن بوكا يقاطعهم و هو ممسك التاج فيأخذه دميتري لأنا ستازيا فتكتب رساله لجدتها بانها تختارت البقاء مع دميتري ولكن سيكون لهم لقاء بكل تأكيد في باريس وتتمنى ماري لأنا ستازيا حياة سعيده وتذهب انا ستازيا و دميتري و معهم بوكا للباخره للعوده لروسيا.